Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
على مسئوليتى

إيمان حافظ تكتب: لمة العيلة … الصحبة الطيبة

Doha Mohamed Ali

هى رائدة من رواد التعليم

فى مصر صاحبة نظرية

أن كل طفل قادر على التعلم

مهما كان لديه من معوقات….

و منذ أعوام رفعت والدتى راية الأخلاقيات من أجل إفشاء السلام

بين طلاب مؤسستنا التربوية التعليمية

القادة للغات QLS

(مدارس القادة ١٩٩٢ – ٢٠٢١ م)

ليكون كل طالب هو من رعاة إفشاء السلام المجتمعى من بوابة الأخلاق الحميدة

فالدين المعاملة

وقد أثمرت هذه المبادرة تخريج أجيال صالحة للمجتمع تعرف إمكانياتها و قدراتها جيدا

إنها نظرية أن للكل حق التعليم

و التعلم ونكملها معها

بمبادرة

من أجل السلام فى حياتنا

**(يا أيُّها النَّاسُ أفشوا السَّلامَ وأطعِموا الطَّعامَ وصلُّوا باللَّيلِ والنَّاسُ نيامٌ تدخلوا الجنَّةَ بسلامٍ )

الراوي : عبدالله بن سلام

المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه

وهو من أسماء الله الحسنى

الله هو السلام

هذه المبادرة هى

ميثاق حياة

لكل قيمة أخلاقية معتدلة مصدرها

التعامل الأخلاقى المعتدل بين الناس

دين و دنيا

فطوبى لأصحاب السلام

فهم أهل الروح

و هم أهل الوئام

إنهم أصحاب القلوب القوية

الذين لا يخشون فى الحق لومة لائم

فالله سبحانه وتعالى

هو الحكم العدل الحق

والسلام هو هذه القيمة الأخلاقية

السلام هو من أسماء الله الحسنى

هو عنوان صلاح الروح

فالروح منحة إلهية من عنده سبحانه وتعالى

فطوبى لأصحاب العقول والقلوب المتسامية

عن أطماع  خلق الله

الدين المعاملة

إذن هى السلوكيات

التى لا تنضبط

إلا بالأخلاقيات

إنه السلام المجتمعى الذى نادت به الأديان السماوية

فلتقرؤا

فلتتفهموا

فلترفعوا راية السمو والارتقاء

ولا تستقيم الأمور إلا بالعدل

كيف لا والعدل هو اسم من أسماء الله الحسنى

وفي تَهذيب الأخلاق: (العَدلُ هو استِعمال الأُمور في مَواضِعها، وأوقاتِها، ووجوهِها، ومَقاديرها، من غير سَرَفٍ، ولا تقصيرٍ، ولا تقديمٍ، ولا تأخيرٍ).[٥]

العَدالَةُ، هيَ كالمَلَكةٌ أى منحة ربانية  تؤدِّبُ صاحبها وتَحمِلُهُ على الفضائلِ، والاستقامةِ، والتَّوسُّطِ من غيرِ إفراطٍ ولا تَفريطٍ ولا إجحافٍ ولا تَفضيل، والعَدلُ هو الاستِقامَة على طريقِ الحَقِّ بالاجتِناب عمَّا هو مَحظورٌ ديناً.[٦] والعَدلُ هو أن تُعطي من نفسِك الواجِب وتأخُذه.[٧][٨] العدل في الإسلام من كَرم الله عزَّ وجَلَّ أنْ نَظَّم للنّاسِ تعَامُلاتِهمْ وعَلاقَاتِهِمْ فِيمَا بَيْنَهُمُ، وتمَمَّ لهُم الفضائلَ والأَخلاق والأحكَامَ النّاظِمَة لكلِّ شئونِ حياتِهِمْ، والضّامِنةِ لتَساوِي حُقوقهم وتَمامِ واجِباتهِم ومُستحقَّاتهم،

فَجَعلَ العَدلَ ميزاناً يُلزِمُ الجميعَ بقضاءِ ما عليهِم واستحقاقِ ما لهم دونَ تَعدٍّ ولا إفراطٍ أو تفريط، وقَد رَفَع الله شأنَ العدلِ وسمَّاه في أسمائه وميَّزهُ في صِفاته، قال الله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبى وَيَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ).[٩] قال سَعيدُ عن قَتادة قوله: ((إنَّ الله يأمُر بالعَدل والإحسَان) ليسَ من خُلُقٍ حَسَنٍ كانَ أهلُ الجاهليَّة يَعمَلون به ويستحسِنونَهُ إلَّا أَمَر الله بِه، وليسَ من خُلُقٍ سَيءٍ كانوا يَتعايَرونه بَينهم إلا نَهَى الله عنهُ وقَدَّم فيه، وإنَّما نَهَى عن سَفاسِفِ الأخلاقِ ومَذامِّها).[١٠] وفي الآيةِ يأمُرُ الله تعالى عبادَهُ بالعَدلِ وهو القِسطُ والمُوازَنَة، ويَنهى عنِ البغيِ وهوَ العدوانُ على النَّاس. ومَقصودُ التَّشريعِ إقامةُ العَدلِ بينَ النَّاس.[١٠][١١]

وأول الطرق إلى السلامة هى

البر بالوالدين

♦ ﴿ قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا * وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا * وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا * وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا * ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ ﴾ [مريم: 30 – 34].

فالبر والإحسان ..

من المظاهرالنقية التى  نسلط الضوء على بعض المعانى فيها على مستوى الأسرة والمجتمع  والتى دائما ما نحتاج إليها من أجل سلام مجتمعى

فلا يتحقق هذا السلام إلا بعد أن يكون مسار الأغلبية

وفى الأغلبية تبقى القوة فى الحق هى المحرك الأساسى

فالمؤمن القوى خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف

فمن منا لا يحب أن يشعر

بالرحمة و الحنان فى ظلال الرحمن

فليس منا كل مختال فخور

ليس منا من لا يزن الأمور

بميزان الله سبحانه وتعالى

فالحق والعدل من أسماء الله

الحسنى

من أجل حياة السكينة والسلام والهدوء

هداية من الله ورحمة تتبعها مغفرة واسعة

ليس منا من يسعى لقطع صلة الأرحام

ولكل رزقه المقدر

و لكل رزقه المقدر بعمله ومقدار الذى عاش عمره يسعى فيه

ولكل مجتهد نصيب

فبنياتكم ترزقون

فالراجح أن لله اسمًا عظيمًا له ميزات وخصائص منها:

أن الله عز وجل إذا سُئل به أعطى وإذا دٌعي به أجاب وأن هذا الاسم في مجموع القول :

اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحد المنان بديع السماوات والأرض ذو الجلال والإكرام الحي القيوم.

وهم الطريق إلى المودة

فيا أيها الناس أعطوا كل ذى حق حقه

والحق هنا هو احترام الحدود مع الآخر وإعطاء كل ذى حق حقه

فالحق هنا هو العدل فلا تلومن من

اجتهد فزرع و أثمر

ولكل نصيب مقدر ولكل أجره عن مشوار شقاء عمره

فطوبى لكل من عمل واجتهد و صمد

وحافظ على ثمار مشوار العمر

وفى قلبه يقينا جميلا وحسن ظن

بالله لا حدود له

العدل هو السلام

“فيا أيها الناس أفشوا السلام”

https://youtu.be/WHfdOyHzZPc

إهداء إلى عيلتنا الجميلة

والصحبة الطيبة

وأحلى فرح

مبروووووك

ندا هلال و شريف أيمن

أحلى عروسين

زر الذهاب إلى الأعلى