عرض وزير التربية والتعليم والتعليم الفني تجربته الشخصية منذ التخرج من الجامعة ورحلته في التعلم، وكيف كان متفوقًا فى التعليم المصرى وحدثت له المفارقة عندما انتقل للدراسة خارج مصر وكانت الفجوة رغم تفوقه فى مصر، مشيرًا إلى أن مهارة التعلم الذاتي لديه هى التى دفعته فى هذا الوقت لإعادة حساباته فى كيفية التعلم ومهارة التفكير واللغة والقدرة على التعلم.
وأضاف شوقي أن سرعة التطور التكنولوجى هى التى دفعت الوزارة لتحضير وتأهيل الطلاب بالمرحلة الثانوية لرحلة الحياة كاملة وليس لفترة تعليم فقط، مشيرًا إلى أنه ساعد نفسه على تعلم البرمجة وتعلم اللغات وكيفية اختيار اليونسكو له.